الجمعة، 26 فبراير 2010

[AbuNawaf] أين تجد تخصصك ؟

شبكة أبو نواف
رسائل الجوال SMS
وسائط أبو نواف
مجموعة ابو نواف رسائل المجموعة ملتيميديا وصلات خارجية الاعضاء إحصائيات
Raqi

أين تجد تخصصك ؟
كاتب الموضوع : New Loo K بريد العضو : new-loo-k@hotmail.com

للتعليق ولمشاهدة الموضوع بشكل افضل : http://www.abunawaf.com/post-9252.html

أين تجد تخصصك ؟

بسم الله يبدأ كل بادئ ، و كبداية لي بينكم ، أحب أن اخصص قلمي إجتماعيا ، لا أخفيكم بأني أحترت في إختيار موضوع هذا المقال و على ماذا سيقع إختياري وهذا شيء طبيعي .. يحتار الشخص في الإختيار غالبا، و من المواقف اللتي يحاول تجنبها البشر هي مواقف الإختيار .. لكن قلما أن يستطيع.!!

فمثلا يقود البعض سيارته في شوارع المدينة الغريبة الكبيرة و هي المرة الأولى اللتي يزورها بسيارته الخاصة فمرة يقف بالإشارة و يستمر القيادة إلى الأمام ، و تقابله إشارة أخرى و ينتظر حتى تخضّر .. و قبل ان تخضر يرى الطريق الذي على اليمين و يغريه إتساعه .. فيذهب مع هذا الطريق ولا يدري إلى أين هو سالك .. هل هو مسدود أم يوصله إلى مكان رائع أو سوق .. و ما يتعدى قليلا حتى عرف أنه في سوق شعبي أو ورش صيانة .

فيحاول ان يرجع إلى طريقه الأول .. لكن كيف ؟؟ هناك إزدحام .. و هناك صيانة في الطريق .. ليتني بقيت أنتظر تلك الإشارة و لم اسلك هذا الطريق .. من أوقع به في هذا الموقف ؟؟ ..

الإختيار .. !! فقط لأننا بشر وقد أكرمنا الله بأن وهبنا نعمة العقل، فكان لنا نعمة العقل عن سائر الخلق، أحياناً هذا العقل ومع كثرة الضغوط التي يواجهها يضطر إلى رفع راية الأستسلام معلناً عدم قدرته على الصمود أكثر أم تحديات الحياة، ومع قلة المعرفة وأنتشار الظلام وأحاطته بأرواحنا نجد أن المستسلمين من حولنا هم كثر .. و نعمة الإختيار هي من تسبب معظم تصرفات البشر بقدرة الله عز وجل.

لذلك يجب علينا تحديد مبتغانا و إلى أين سنذهب .. هل سيقودنا أحد ؟؟ لا .. فإن قادنا فلا نستطيع التكيف في المكان إلا بأمره .. كما الناقة الذلول .. هذا حال بعض شبابنا خريجي الثانوية العامة .. يختارون الجامعة أو التخصص فقط لأن فلان صديقي إختار ذلك التخصص لنفسه .. لا يا أخي .. هذه حياتك أنت .. مستقبلك أنت .. أنت القائد الآن .. فيتسائل الكثير كيف نحدد تخصصنا أو مجالنا .. يجب أن تغير سياغة السؤال بأن يكون" أين تخصصي ؟" .. "كيف أبحث عنه ؟؟ "......

كي يصبح غاية أو هدف أو كنز ..و بما أنك حصلت على ذلك التخصص فهو الذي يحدد عملك و وظيفتك .. لكن كيف ؟

اسأل نفسك هذا السؤال .. .. من أنت ؟ .. إن كنت لا تدري .. فلا تكمل القراءة هذا المقال .. إعرف من تكون أولا ثم إسمح لنفسك قراءة هذا المقال ..

إذا تعالوا معي أخي/أختي نبحث عن التخصص و أين سنجده ..

هناك مقياس لتقيس فيها المسافة بينك و بين ضالتك " التخصص" هل هي بعيدة أم قريبة منك؟ ، وهناك أيضا يوجد لدينا أدوات نستخدمها في مهمة البحث.

و قبل أن نبدأ هذه المهمة أريد أن أحدثكم عن خرائط ربما تدلكم على هذه الضالة لنسميها " كنز" و أليكم عرض لبعض من هذه الخرائط :

سيقترح عليكم بعض من الأقارب أو الأصدقاء المجتهدين في النصائح و التوجيهات لكم بأي طريق تسلكونه لإختيار التخصص و يرشدونكم على طرق تؤدي إلى تخصصات إمتدحها الناس كثيرا و رغب بها الكثير .. فتزيد عليكم صعوبة في المنافسة .. مثال .. ::

هناك مطعم ما يتوافد عليه الناس من كل مكان و مزدحم بهم .. نصحك به أحد أصدقائك .. و بعد الوقوف لمدة طويلة في الطابور و الإنتظار و حصلت على طلبك .. وما أن أكلت منه قليلا .. لم يكن يعجبك طعم طبخ ذلك المطعم .. فخسرت وقتك و مالك و السبب عدم توافق رغباتك في المأكولات التي رغبها الناس و منهم صديقك.. !! وهذه العينة الأولى من الخرائط .. كل ما عليك فعله بهذه الخريطة هو أن تطـّـلِعَ عليها فقط لا تتبعها ولا ترمها، إنما خذها بعين الإعتبار.

أما الخريطة الثانية .. ستجدها أمام عينيك إذا كنت موظفا .. فعلى حسب وظيفتك و سلم الترقية في مسار هذه الوظيفة يحدد تخصصك ..

و الخريطة الثالثة .. الرغبة في وظيفة ما .. لكن ما هي دراستها و ماهي موادها و هل سنجد الفرصة في شغر هذه الوظيفة و لكن إسأل من درس في تخصص تلك الوظيفة وَ الذين تخرجوا من تخصصها .. و كما قيل " ما تاه من سأل "..
و هناك خرائط وهمية فأحذر منها ..!!
و بالنسبة لتلك الأدوات التي ستساعدك في مهمة البحث عن التخصص هي كالآتي :

1- الموهبة .. سنستخدم هذه الآداة طوال مدة مهمة البحث و سنظل نستخدمها حتى ولو وجدنا ضالتنا وهي التخصص؛ يجب علينا معرفة الموهبة اللتي وهبنا الله أياها ..
2- الطموح .. أين تتمنى أن تجد نفسك .. إلى أي مرحلة سنصل ..
3- المهارات .. هي اللتي تميزك و ستختصر المسافة لك .
4- القدرة .. لك قدرات علمية و عملية .. و هي إمكانياتك في متابعة دراسة مواد التخصص بعد ما نجده.
5- الرغبة .. هذه الآداة خطرة لأنها متنوعة .. إذا تعددت و كثرت فستنقلب عليك .. ولكي تستخدمها بشكل صحيح يجب عليك أن تطابق إحدى أنواع هذه الآداة مع الأدوات الأخرى اللاتي ذكرناها .


حسناَ ، الآن وجدنا بعضأ من التخصصات التي سنبدع فيها بإذن الله ، إذا كيف يمكننا أن نتختار الأفضل..

أحد هذه التخصصات له أجل قصير أو بمعنى أصح سيصعب عليك الحصول على فرصة وظيفية في مجال تخصصك وهذا بعد ما سنستفسر عن مجال هذا التخصص وظيفيا من المرشدين الأكادميين و الخريجين من هذا التخصص ؛ أو سيطول إنتظارك في الحصول على وظيفة أو سينتهي بك المطاف في شغر وظيفة تكتفي بمرحلة معينة ولا يحصل فيها تطوير لمهاراتك ولا مجال في الترقية و راتبها مقبول نسبيا بعد ما وصل بك سلم الترقية في هذه الوظيفة .

هنا ستحدد مستقبلك بنفسك و معك تخصص و مستقبلك هو مسؤوليتك انت وحدك .. و أتمنى لكم النجاح و التوفيق .. و أتمنى أن تكون وصلت رسالتي في هذا المقال .. و َ سامحونا .

للتعليق على الموضوع او مشاهدة التعليقات الاخرى : http://www.abunawaf.com/post-9252.html
عدد المنتسبين لجروب أبو نواف : 624,093

للاشتراك في قروب أبو نواف ضع بريدك هنا

للمشاركة قم بإرسال مشاركتك على البريد التالي :
abunawafgroups@yahoo.com

بيتزا إرا Pizza Era
أنثى

شاهد في اقسام الملتيميديا أيضا
فيديو - مقلب حلو
مقلب حلو
صور - شاطيء خطير
شاطيء خطير
صوت - طيحني !!!
طيحني !!!
بلوتوث - توفي وهو مازال ساجد
توفي وهو مازال ساجد
صور - طلع شخصيه حقيقيه
طلع شخصيه حقيقيه
اخر عشر مواضيع ارسلت للمجموعة
تدشين شبكة أنثى
فيلم : القلب الحي - ‎ The Living Heart
صور : أغرب عشر أماكن والعديد من صور لأشياء غريبة
صور : زيارة الى البيوت القديمة .. من خربات سدير
رحلتي مع الـ iPhone
بلوتوث + صور : طن طن طع طااع × زفة ضابط
درس : تصميم السيارة المتحركه على الفوتوشوب
عالم آبل وعالم التقنية : هواتف: ابحث عن رقم هاتف مطعمك المفضل
صور : بيت فخم متنقل + مكتب رائع + منوعات
عمارة الكون
شبكة ابو نواف2000-2009
قوانين الشبكةالخلاصات RSSالملف الصحفي
*إخلاء مسؤولية :
هذه الرسالة تمثل وجهة نظر كاتبها فقط، ولا تعبر بأي حال من الأحوال عن وجهة نظر شبكة أبو نواف، ولا تقع علينا أدنى مسؤولية جراء أي خسارة أو ضرر، بما في ذلك ودون تحديد الضرر المباشر أو غير المباشر، أو أي ضرر أو خسارة من أي نوع تنشأ عنه هذه الرسالة أو محتواها من حيث الاستخدام أو الإرسال أو الاستقبال أو التعديل على المحتوى بالحذف أو التغيير أو الإضافة أو الاعتماد على محتواها. ووجود شعار شبكة أبو نواف على المواد التي تحويها الرسائل يعني تحميلها على خوادم الشبكة فقط، ولا تعني بالضرورة أن شبكة أبو نواف تملك هذه المواد بشكل كامل.
كما أن جميع خدمات شبكة أبو نواف بدون استثناء لا تتحمل مسؤولية أي استخدام غير قانوني بواسطتها. وعلى الرغم من أن الرسائل الإلكترونية يتم فحصها مسبقا من قبل الشبكة للتأكد من سلامتها من أي فيروسات او ملفات تجسس؛ إلا أنه من مسؤولية المتلقي التأكد من خلو البريد والمرفقات منها، وشبكة أبو نواف تخلي مسؤوليتها تماماً عن أي أضرار أو خسائر قد تنتج من الاستخدام الخاطئ أو وجود الفيروسات أو ملفات التجسس المرسلة من خلال رسائل أو خدمات الشبكة الإلكترونية.
Disclaimer:
This E-mail represents the views of its author only and does not necessarily reflect the opinions of AbuNawaf Network. We do not assume responsibility for any loss, damage (including direct, indirect, punitive, special, or consequential loss or damage), which you may directly or indirectly suffer from this email or its contents or through the ways of handling this email which includes sending, receiving, replying, forwarding, deleting, saving or changing and adjusting its content in any way.
The existence of AbuNawaf logo on any material you receive means that it has been uploaded on the network servers, and does not necessarily mean that AbuNawaf network owns these materials either partially or fully. In addition, any service that is provided by and/or through AbuNawaf network, without exception, does not take any responsibility for any illegal use through them either by negligence, misconduct, misuse and/or abuse. And even though our network checks and scans all e-mails to make sure it is safe and does not contain any viruses,Trojans or Spywares , it is also the responsibility of the recipient to ensure that the e-mails and attachments therein are free of any danger, and AbuNawaf network will take no responsibility for any damages or losses that may arise as a result from the misuse or the presence of viruses or spyware sent through messages or web services.*

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق