الاثنين، 10 مايو 2010

[AbuNawaf] صور : دارفور التي عشت وعشقت

شبكة أبو نواف
رسائل الجوال SMS
وسائط أبو نواف
مجموعة ابو نواف رسائل المجموعة ملتيميديا وصلات خارجية الاعضاء إحصائيات
international-calls

صور : دارفور التي عشت وعشقت
كاتب الموضوع : ماجد سلطان بريد العضو : engmajed@gmail.com

للتعليق ولمشاهدة الموضوع بشكل افضل : http://www.abunawaf.com/post-9569.html

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

سامحونا على الغيبة يا احباب وها نحن نعود إليكم بالجديد ان شاء الله وبعد ان وفقني الله واختارني للعمل الخيري في افريقيا بجمعية العون المباشر كانت اول رحلة لي في الميدان إلى دارفور , وحين نسمع عن دارفور نسمع طلقات الرصاص وصراخ الأطفال والجوع والمرض والطمع بالخيرات ,وكنت اعتقد ان إقليم دارفور صغير ولم اكن اعلم ان دارفور اكبر من فرنسا بالحجم وفيها من الخيرات مالايعلم به الا الله

نعم ذهبت الى هناك للإغاثة وتوزيع المساعدات على من نستطيع من هذه الأفواج الكبيرة من الجياع وذهبت بعدستي لأنقل لكم صورة من بعض الصور المؤلمة هناك
وكانت لنا قصص كثيرة سوف أخبركم بها في نهاية عرض الصور باذن الله

وأول صورة ابدأ بها لهذه العجوز التي بكت عندما استلمت اول كيس من أكياس الإغاثة
وللعلم فنحن أول من يدخل هذه المعسكرات من العرب وكانوا ينادون علينا خواجة خواجة وهي تعني أجانب او من الغرب لأنهم تعودا عليهم

صور : دارفور التي عشت وعشقت

كانت نظراتهم لنا باستغراب وخوف قبل التوزيع من هؤلاء وماذا يريدون

صور : دارفور التي عشت وعشقت

واستمر التوزيع وفرح الناس واستبشروا بالخير خصوصا عندما علموا اننا اخوانهم العرب فكانت كبيرة جدا بالنسبة لهم

صور : دارفور التي عشت وعشقت

هل تعلمون ان دارفور كانت تسمى دفتي المصحف من كثرة حفاظ كتاب الله في هذه الارض وان آخر السلاطين المسلمين كان فيها السلطان علي دينار الذي كان يحمل الكسوة من مصر الى الكعبة ليكسوها ولكن قتله الانجليز عندما حالف الدولة العثمانية في ذلك الحين

صور : دارفور التي عشت وعشقت

هل تعلم اي يعيش هؤلاء الأطفال , والله لقد بكيت عندما رأيت منازلهم وتخيلت أبنائي او نفسي اعيش في هذا المكان الموحش الذي لا يسمن ولا يغني من جوع والله يا احباب نحن ملوك بالنسبة لهم وأترككم مع هذه الصورة لداخل بيت حافظ القرآن التي يبنيها بنفسه ليلتحق بالتحفيظ

صور : دارفور التي عشت وعشقت

فبالله عليكم ماحال هذا الطفل لوحده بالليل اذا هطلت عليه الأمطار
ومن تحته التراب

لا احب أن اطيل عليكم
ختاما أحببت ان أضع لكم صورتي مع حفاظ كتاب الله

صور : دارفور التي عشت وعشقت

ولمشاهدة الكتاب المصور كاملا ولقراءة القصة ما عليكم الا زيارة الرابط التالي
وياليت اسمع رايكم في الكتاب يا أحباب

http://direct-aid.org/cms

ولتحميل الكتاب اضغط
هنا

وترقبوا ان شاء الله الجديد
اخوكم ماجد سلطان
majedphotos.com


تابع جديد رسائل المجموعة على تويتر


twitter.com/abunawafcom

للتعليق على الموضوع او مشاهدة التعليقات الاخرى : http://www.abunawaf.com/post-9569.html
عدد المنتسبين لجروب أبو نواف : 628,487

للاشتراك في قروب أبو نواف ضع بريدك هنا

للمشاركة قم بإرسال مشاركتك على البريد التالي :
abunawafgroups@yahoo.com

بيتزا إرا Pizza Era
اسألني

شاهد في اقسام الملتيميديا أيضا
بلوتوث - فهششتها فطارت
فهششتها فطارت
بلوتوث - ناس مجانيين
ناس مجانيين
فيديو - ناس حريفــه
ناس حريفــه
صور - ابراج الكويت اثناء الإنشاء
ابراج الكويت اثناء الإنشاء
صور - عاجبته القعده
عاجبته القعده
اقسام الملتيميديا

العاب فلاش | ملفات | مقاطع بلوتوث | صوت | صور | فلاش | مقاطع فيديو | منوعات


مواضيع أخرى لكاتب الموضوع ماجد سلطان
صور : صلالة بعدستي
صور من الكويت من تصويري
سلسلة تعديل الصور باستخدام برنامج فوتوشوب
سلسلة تعديل الصور باستخدام برنامج لايت روم

اخر عشر مواضيع ارسلت للمجموعة
العدد الثالث من مجلة ومضة
اليوم العالمي للذئبة الحمراء
((كيف فعلوها!! )) أفكـار "ممتعة" في التصوير الفوتوغرافي
زيارتي لألمانيا ‎( الجزء الأول )
قصة زوج عربي
فيديو + صور : كودو والخطوط السعودية + سرقة في المحطات + وش يسوي الدفاع المدني ؟
توصّي شي؟ أنا بكرا مسافر.. وأبي الليله أسافر.. قبل باكر!!‎
دروس : الأكشن .. ماهو؟ .. كيف يصنع؟ + طريقة إضافة الصوت بالفوتوشوب
درس : العزل اللوني بالفوتوشوب
صور : أمطار الرياض يوم الأثنين 3-5-2010
شبكة ابو نواف2000-2010
قوانين الشبكةالخلاصات RSSالملف الصحفي
*إخلاء مسؤولية :
هذه الرسالة تمثل وجهة نظر كاتبها فقط، ولا تعبر بأي حال من الأحوال عن وجهة نظر شبكة أبو نواف، ولا تقع علينا أدنى مسؤولية جراء أي خسارة أو ضرر، بما في ذلك ودون تحديد الضرر المباشر أو غير المباشر، أو أي ضرر أو خسارة من أي نوع تنشأ عنه هذه الرسالة أو محتواها من حيث الاستخدام أو الإرسال أو الاستقبال أو التعديل على المحتوى بالحذف أو التغيير أو الإضافة أو الاعتماد على محتواها. ووجود شعار شبكة أبو نواف على المواد التي تحويها الرسائل يعني تحميلها على خوادم الشبكة فقط، ولا تعني بالضرورة أن شبكة أبو نواف تملك هذه المواد بشكل كامل.
كما أن جميع خدمات شبكة أبو نواف بدون استثناء لا تتحمل مسؤولية أي استخدام غير قانوني بواسطتها. وعلى الرغم من أن الرسائل الإلكترونية يتم فحصها مسبقا من قبل الشبكة للتأكد من سلامتها من أي فيروسات او ملفات تجسس؛ إلا أنه من مسؤولية المتلقي التأكد من خلو البريد والمرفقات منها، وشبكة أبو نواف تخلي مسؤوليتها تماماً عن أي أضرار أو خسائر قد تنتج من الاستخدام الخاطئ أو وجود الفيروسات أو ملفات التجسس المرسلة من خلال رسائل أو خدمات الشبكة الإلكترونية.
Disclaimer:
This E-mail represents the views of its author only and does not necessarily reflect the opinions of AbuNawaf Network. We do not assume responsibility for any loss, damage (including direct, indirect, punitive, special, or consequential loss or damage), which you may directly or indirectly suffer from this email or its contents or through the ways of handling this email which includes sending, receiving, replying, forwarding, deleting, saving or changing and adjusting its content in any way.
The existence of AbuNawaf logo on any material you receive means that it has been uploaded on the network servers, and does not necessarily mean that AbuNawaf network owns these materials either partially or fully. In addition, any service that is provided by and/or through AbuNawaf network, without exception, does not take any responsibility for any illegal use through them either by negligence, misconduct, misuse and/or abuse. And even though our network checks and scans all e-mails to make sure it is safe and does not contain any viruses,Trojans or Spywares , it is also the responsibility of the recipient to ensure that the e-mails and attachments therein are free of any danger, and AbuNawaf network will take no responsibility for any damages or losses that may arise as a result from the misuse or the presence of viruses or spyware sent through messages or web services.*

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق