الجمعة، 20 أغسطس 2010

[AbuNawaf] تباريح ‎(48)‎

شبكة أبو نواف
جوال غير البشر
رسائل الجوال SMS
عالم التقنية
مجموعة ابو نواف رسائل المجموعة ملتيميديا وصلات خارجية الاعضاء إحصائيات
حلا بلس

تباريح ‎(48)‎
كاتب الموضوع : حامد كابلي بريد العضو : h_kabli@hotmail.com

للتعليق ولمشاهدة الموضوع بشكل افضل : http://www.abunawaf.com/post-9962.html

(تباريح 48)

الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيد الأنبياء والمرسلين، نبينا محمد وعلى آله وصحبه والتابعين، ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين... أما بعد:
الأحبة في مجموعتنا مجموعة (أبو نواف)، هذه هي تباريح الجديدة بين أيديكم، أرجو أن تنال على الرضا، وأكرر لا عدمت ملاحظاتكم البناءة على بريدي، وهلم بنا إلى تباريحنا:

(تباريح 48)





(نـفـحـات)

قال صلى الله عليه وسلم: "ما على الأرض مسلم يدعو الله تعالى بدعوة إلا آتاه الله إياها أو صرف عنه من السوء مثلها ما لم يدع بمأثم أو قطيعة رحم، فقال رجل من القوم: إذا نكثر، قال: الله أكثر"

الراوي: عبادة بن الصامت المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الترمذي - الصفحة أو الرقم: 3573
خلاصة حكم المحدث: حسن صحيح

قال العلامة المباركفوري في "تحفة الأحوذي بشرح جامع الترمذي": "مِنْ السُّوءِ" أَيْ الْبَلَاءِ النَّازِلِ أَوْ غَيْرِهِ فِي أَمْرِ دِينِهِ أَوْ دُنْيَاهُ أَوْ بَدَنِهِ "مِثْلَهَا" أَيْ مِثْلَ تِلْكَ الدَّعْوَةِ كَمْيَّةً وَكَيْفِيَّةً إِنْ لَمْ يُقَدَّرْ لَهُ وُقُوعُهُ فِي الدُّنْيَا "اللَّهُ أَكْثَرُ" قَالَ الطِّيبِيُّ أَيْ اللَّهُ أَكْثَرُ إِجَابَةً مِنْ دُعَائِكُمْ وَقِيلَ: اللَّهُ أَكْثَرُ ثَوَابًا وَعَطَاءً مِمَّا فِي نُفُوسِكُمْ فَأَكْثِرُوا مَا شِئْتُمْ فَإِنَّهُ تَعَالَى يُقَابِلُ أَدْعِيَتَكُمْ بِمَا هُوَ أَكْثَرُ مِنْهَا وَأَجَلُّ.

تباريح ‎(48)‎



(دعوة للدموع)

القارئ: الحسن برعية

(هـــنـــا)



القارئ: محمد بن جعفر الميداني

(هـــنـــا)



القارئ: سلمان العتيبي

(هـــنـــا)







(فوائد بالنكهات)

الابتسامة كلمة طيبة بغير حروف.

من قنع من الدنيا باليسير هان عليه كل عسير.

الكلمة الطيبة جواز مرور إلى كل القلوب.

من يزرع المعروف يحصد الشكر.

القلوب أوعية والشفاه أقفالها والألسن مفاتيحها فليحفظ كل إنسان
مفتاح سره.

عظَمة عقلك تخلق لك الحساد.. وعظَمة قلبك تخلق لك الأصدقاء.

دقيقة الألم ساعة.. وساعة اللذة دقيقة.



(موقع رائع)

بصراحة لا مناص من تكراره:

تباريح ‎(48)‎

(هـــنـــا)



(قالوا فأجادوا)

* مواطن اللذة:

لذة العابد في المناجاة, ولذة العلماء في التفكير, ولذة
الأسخياء في الإحسان, ولذة المصلحين في الهداية, ولذة
الأشقياء في المشاكسة, ولذة اللئام في الأذى, ولذة الضالين
في الإغواء والإفساد.

"مصطفى السباعي"



* لا تزال العاطفة تقودنا ننتقد السير وراء العواطف كثيرا، لكن لا تزال العواطف تأخذ منا حيزاً أكبر مما تستحق، فتؤثر علينا في موقفنا من الأشخاص، وحكمنا على الأحداث، ولغة خطابنا وحديثنا، وردود أفعالنا، ويزداد أثر العاطفة مع ضخامة الموقف وهول المفاجأة، فمتى نتجاوز ذلك ونعطي العاطفة حجمها الطبيعي؟ وفي المقابل فالذين لا تتحرك مشاعرهم هم قوم متبلدو الإحساس، بل هم بحاجة لمراجعة إيمانهم فالمؤمنون كالجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد، فالإفراط فيها مذموم، والسير وراءها وحدها مذموم، والمنهج الحق الاعتدال ووضع كل شيء في موضعه.

"د. محمد بن عبد الله الدويش"






(رصدويه)

* خبر في إحدى الوسائل:

- عاق يحتجز والدته ويسكب عليها "كيروسين" مهدداً بإشعال النار فيها!!

(وهنا قد تملك الدموع التعليق)



(أولئك آبائي)

* كان عمر بن الخطاب من أشد الناس حرصًا على العلم، شهد له النبي - صلى الله عليه وسلم بالعلم الراسخ،
قال ابن عمر: سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول: "بينما أنا نائم إذ أتيت بقدح لبن فشربت منه، ثم أعطيت فضلي عمر بن الخطاب. قالوا: فما أولته يا رسول الله ؟ قال: العلم"
الراوي: عبد الله بن عمر/ المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الترمذي - الصفحة أو الرقم: 2284
خلاصة حكم المحدث: صحيح

قال ابن مسعود: "لو أنَّ علم عمر وضع في كفَّة ميزان، ووضع علم أحياء الأرض في كفة، لرجح علم عمر بعلمه"



* حكى أبو عبد الله الحميدي في كتاب (جذوة المقتبس) (128) والخطيب في (تاريخ بغداد) (2/20)

أن البخاري، لما قدم بغداد، سمع به أصحاب الحديث، فاجتمعوا، وعمدوا إلى مائة حديث، فقلبوا متونها وأسانيدها، وجعلوا متن هذه الإسناد لإسناد آخر، ودفعوا إلى عشرة أنفس إلى كل رجل عشرة أحاديث، وأمروهم إذا حضر المجلس يلقون ذلك على البخاري. وأخذوا الموعد للمجلس، فحضر المجلس جماعة من أصحاب الحديث من الغرباء من أهل خراسان وغيرها ومن البغداديين. فلما اطمأن المجلس بأهله انتدب إليه واحد، من العشرة، فسأله عن حديث من تلك الأحاديث، فقال البخاري: لا أعرفه فسأله عن آخر، فقال: لا أعرفه فما زال يلقي عليه واحدا بعد واحد حتى فرغ من عشرته، والبخاري يقول: لا أعرفه. فكان الفقهاء ممن حضر المجلس يلتفت بعضهم إلى بعض ويقولون: الرجل فهم، ومن كان فهم ضد ذلك يقضي على البخاري بالعجز والتقصير وقلة الفهم.ثم انتدب رجل آخر من العشرة، فسأله عن حديث من تلك الأحاديث المقلوبة، فقال البخاري: لا أعرفه، فسأله عن آخر، فقال: لا أعرفه، فلم يزل يلقي عليه واحدا بعد واحد، حتى فرغ من عشرته، والبخاري يقول: لا أعرفه. ثم انتدب الثالث والرابع إلى تمام العشرة، حتى فرغوا كلهم من الأحاديث المقلوبة، والبخاري لا يزيدهم على قوله: لا أعرفه فلما علم البخاري أنهم فرغوا التفت إلى الأول منهم، فقال:

أما حديثك الأول فهو كذا، وحديثك الثاني فهو كذا، والثالث والرابع على الولاء، حتى أتى على تمام العشرة، فرد كل متن إلى إسناده، وكل إسناد إلى متنه، وفعل بالآخرين كذلك، ورد متون الأحاديث كلها إلى أسانيدها وأسانيدها إلى متونها. فأقر له الناس بالحفظ وأذعنوا له بالفضل.



(قافية مُنشدة)

رمينا بالقسي وبالحراب
وأعيانا الوقوف بكل باب

تسولنا بباب الشرق دهراً
فما نلنا سوى مر الجواب

وأرضينا كلاب الغرب حتى
غدونا مثل أذناب الكلاب

سقينا الذل من شرقٍ وغربٍ
تجرعناه كأساً من عذاب

بنو عمرِ وأحفاد المثنى
وأهل المشرفية والضراب

تذل رقابهم لبني هرقل
فيالله والعجب العجاب

وأسد المسلمين تإن قهراً
وتشكو الدهر ويلات المصاب

كأن المسلمين غدو نعاجاً
أحاط بهم قطيعٌ من ذئاب

وأرض المسلمين حماً مضاعٌ
مـشـاعٌ للسلاب وللنهاب

أضاعوا القدس والجولان غدراً
وباعوا الدين بالدنيا الخراب

فلسطين السجينة في رباها
فوا شوقي إلى تلك الروابي

ترابٌ طاهرٌ قد دنسوه
فوا حزني على ذاك التراب

تفوح مروجها عطراً وورداً
شذى الليمون كالمسك الرضاب

أقول وقد تعاورني حنينٌ
إلى الأقصى و أبكاني اغتراب

تبيت القدس ترزح تحت نيرٍ
من الطغيان تهزأ بالصعاب

تضمد جرحها في كل يومٍ
تري جلادها سوء الحساب

وتنظر فجرها الآتي قريباً
جيوش الحق كالموج اللباب

وهي منشدة لمن أحب:

(هـــــنـــــا)



تباريح ‎(48)‎





(تباريح تستحق القراءة مرة أخرى)

أظن هذه التباريح تستحق المراجعة والقراءة مرة أخرى (وجهة نظر) :

(هـــنـــا)







(من خضم الشبكة – بتصرف -)

:* ضوابط عمل المرأة خارج بيتها، ومعنى الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم

(هـــــــنــــــا)



* مسألة مهمة:

أما ما يعتقده بعض الناس من أن رش الماء على القبر ينفع الميت، فهذا اعتقاد باطل لا أصل له، بل شرع ذلك لأجل تماسك التراب.

قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله: " أما رش الماء على القبر فالغرض منه تلبيد التراب وليس كما يظن العامة أن الغرض أن نبرد على الميت، فإن الميت لا يبرده الماء، وإنما يبرده ثوابه، لكن من أجل أن يتلبد التراب" انتهى من "الشرح الكافي".

وسئل أيضاً رحمه الله:
هل وضع الماء على القبور ينفع الميت؟
فأجاب: "لا ينفع الميت، ومن فعل ذلك معتقداً هذا فعقيدته هذه غير صحيحة، إنما يرش القبر عند الدفن لئلا تتفرق أجزاء التراب بالريح أو غيرها، هذا هو المقصود من رش القبر عند الدفن، وأما أن الميت ينتفع به فالميت لا ينتفع به، والماء أيضا لا يصل إليه، وجسمه ليس بحاجة إلى الماء " انتهى من "نور على الدرب".

وللاستزادة:

(هــــنــــا)



(دقيقة شعر)

ومن الألى ِِِِحملوا بعزم أكفهم باب المدينة يوم غزوة خيبرا؟
أم من رمى نار المجوس فأطفئت وأبان وجه الحق أبلج نيرا
و من الذي بذل الحياة رخيصة ورأى رضاك أعز شئ فاشترى
نحن الذين إذا دعوا لصلاتهم والحرب تسقي الأرض جاما أحمرا
جعلوا الوجوه إلى الحجاز وكبروا في مسمع الروح الأمين فكبرا



(صور ناطقة)

- هذه الصور لن أعلق عليها ويكفي فيها التسبيح والتدبر والتحميد، والبسمة أحياناً:

تباريح ‎(48)‎

تباريح ‎(48)‎

تباريح ‎(48)‎

تباريح ‎(48)‎

وهذه الصورة لصاعقة ضربت بجانب شابين، ولكن لم تصبهم بأذى بفضل الله:

تباريح ‎(48)‎



(من هو؟؟)

هذه الزاوية هي عبارة عن مسابقة مصغرة، سأسأل فيها عن شخصية إسلامية، ومن أراد الإجابة فليراسلني على البريد الإلكتروني، ولا يضع إجابته هنا، وستكون هناك جائزة لأول إجابة صحيحة تردني بإذن الله، وللفائدة شخصية العدد السابق: الشيخ عبد الله عزام نسأل الله له الرحمة والجنان، وسؤال العدد:

من رجالات الأمة العظماء –نحسبه كذلك والله حسيبه-، كان له دور واسع في محاربة الماسونية وفضح ألاعيبها وطرقها،

وكان الشيخ - رحمه الله - من أثر علمه وتقواه وتحرُّقِه غيرة على دين الله، وحماسته لنصرة دين الله، ذا فراسة صادقة صائبة في كثير من المواضع، وكان مما قاله في بعض محاضراته - كما روى تلميذه في ترجمته - أنه لما حصل ما حصل من احتلال اليهود لفلسطين ووجود بعد ذلك دعاة القومية الذين كانوا يعلنون بأنهم سوف يلقون اليهود في البحر، وسوف يحررون العالم العربي وأنهم وأنهم، كما كان زعيمهم الأكبر الذي كان الشيخ يسميه العبد الخاسر كان الشيخ يقول عن ذلك:

"إن حصلت الحرب فسيهزم القوم وتضيع الجولان وسيناء والضفة الغربية..... "إلخ كلامه رحمه الله،

وكان الأمر كما قال الشيخ - رحمه الله - في ذلك الوقت المتقدم، وكانت له الكثير من المقالات التي ينبِّه فيها إلى مخاطر الماسونية والعلمانية، في الوقت الذي لم يكن أحد يتنبه لذلك ولا يدركه ولا يتصور عواقبه وما قد يترتب عليه وينشأ عليه،

أصـيب رحمــة الــلــه بمرض داخلي يشتكي منه منذ سنين مع إصابته بمرض السكري وكان يراجع رحمة الله الأطباء ولكن الدعوة أخذت منه أكثر وقته وكان رحمة الله ينس مواعيد الأطباء و لا يراجع إلا بعد شهور وفي العشر الأواخر من رمضان 1399هجري شوهد في مكة وكان متعب جدا وفي هذه السنة سافر إلى لـندن للــدعوة و في هذه الرحلة تعب تعبا شديد فأوصاه الطبيب الإنجليزي بالراحة لكنة أثر الخطابة فخطب في المركز الإسلامي في لندن خطبة بهرت بها جمهرة المصلين و أخيرا أشتد عليه المرض فوافاه الأجل المحتوم يوم عشرة من ذي القعدة 1399هجري فحملت جنازته إلى الرياض وصلي عليه هناك، أسأل الله عز وجل أن يتغمده برحمته،،

فهل عرفتموه؟؟



(قد تكون أسماء غريبة)

قد تستغرب من بعض الأسماء، ولكن دونك أقرب تسجيلات إسلامية فاسأل عنهم واستمتع بقراءتهم:

"واصل المذن"

"أبو هاجر"

"عصام الحميدان"



(تباريح 47)

اضـغـط هـنـا



(لـــغـــز)

تباريح ‎(48)‎

في الشكل المرفق أربعة رجال يدّعون أ نهم أذكياء للغاية ويرون أنفسهم أحق من غيرهم بمناصب إدارية حساسة في الدولة، هذا الإدعاء لم يعجب الملك فأمر بإعدامهم ظلما رجماً حتى الموت، بدأ الجنود بدفن الأربعة أحياء حتى وصل بهم التراب إلي منطقة الرقبة بحيث لا يستطيع أي منهم الالتفات يمينا أو شمالاً ولا حتى الإيماء برأسه إلى أعلى أو إلى أسفل، عند هذه اللحظة وصل الملك وأمر الجنود بالتوقف عن الدفن، ثم أمر بوضع جدار عازل بين الرجل رقم 1 والرجل رقم 2 ، وطلب من جنوده إحضار 4 قبعات (قبعتين سود وقبعتين بيض) وألبسهم الرجال الأربعة تماما كما في الشكل، حيث: الرجل رقم 1 لا يرى شيئاً غير الجدار العازل الرجل رقم 2 لا يرى شيئاً غير الجدار العازل

الرجل رقم 3 يرى الرجل رقم 2 والجدار العازل

الرجل رقم 4 يرى الرجل رقم 3 والرجل رقم 2 والجدار العازل

لا يستطيع أي أحد منهم النظر إلي قبعته مباشرة.. ولا يستطيعون إخبار بعضهم البعض بما يستطيعون أن يروه،،

كل رجل منهم يعلم جيداً موقع رفاقه الآخرين ويعلم أن عدد القبعات أربعة (اثنتان منهما سود والأخريتين بيض)

ابتسم الملك قائلا:

إذا أردتم النجاة من الموت، فليخبرني أحدكم عن لون القبعة التي يلبسها، وأمهلهم ثلاث دقائق،،

مرت الدقيقة الأولى

مرت الدقيقة الثانية

قبل نهاية الدقيقة الثالثة.. تكلم أحدهم بالإجابة الصحيحة!!

فأمر الملك بإخراجهم جميعاً.. وعينهم مستشارين خصوصيين لديه.

السؤال: من هو الرجل المنقذ؟ وكيف كان متأكدا من إجابته 100%



(لنضحك مع الإنجليزية)

تخيل لو كانت ترجمة بعضهم لهذه الكلمات هكذا:

Upside down
مقلوبة
Hinds Husband
جوز هند
Orange with picture
برتقالة معصورة
Made in husband
معمول بالجوز
Like an elephant
كفيل
He does not die to me an onion
لا يمت لي بصلة
I never escaped a cat
لم أهرب قط
Cairo envelopes
ظروف قاهرة







(هدية العدد)

كتاب: الشيخ الدكتور (محمد المختار الشنقيطي) :

(أحكام الجراحة الطبية)

(هـــنـــا)



(وأخيراً..)







أتمنى من الجميع إبداء الرأي, ولنا لقاء في تباريحنا القادمة بإذن الله،،

حامد كابلي

ايـمـيـلـي

تباريح ‎(48)‎


تابع جديد رسائل المجموعة على تويتر


twitter.com/abunawafcom

للتعليق على الموضوع او مشاهدة التعليقات الاخرى : http://www.abunawaf.com/post-9962.html
عدد المنتسبين لجروب أبو نواف : 657,515

للاشتراك في قروب أبو نواف ضع بريدك هنا

للمشاركة قم بإرسال مشاركتك على البريد التالي :
abunawafgroups@yahoo.com

بيتزا إرا Pizza Era
مكتب الدعوة بالروضىة

اقسام الملتيميديا

العاب فلاش | ملفات | مقاطع بلوتوث | صوت | صور | فلاش | مقاطع فيديو | منوعات


مواضيع أخرى لكاتب الموضوع حامد كابلي
تباريح 47
تباريح 46
تباريح التباريح ( 2 )‎
تباريح التباريح (1)‎
تباريح 45 ‎(عدد مميز)‎

اخر عشر مواضيع ارسلت للمجموعة
أرسلها 5070 ... ومررها ..
صور + فيديو : لحق على عمره الرجال
الوزير .. غازي الغزير !!
مات الوزير
صور + فيديو : رسالة إلى الشعب + الحلوة بردانه
تجربتي مع الآيفون
خواطر رمضانية - الشمعة
فيديو : تحمس السواق يبغى يروح للجمهور
ألفاظ بحاجة إلى توضيح ؟
ورقة : عمرتي .. لأداء سهل وميسر
شبكة ابو نواف2000-2010
قوانين الشبكةالخلاصات RSSالملف الصحفي
*إخلاء مسؤولية :
هذه الرسالة تمثل وجهة نظر كاتبها فقط، ولا تعبر بأي حال من الأحوال عن وجهة نظر شبكة أبو نواف، ولا تقع علينا أدنى مسؤولية جراء أي خسارة أو ضرر، بما في ذلك ودون تحديد الضرر المباشر أو غير المباشر، أو أي ضرر أو خسارة من أي نوع تنشأ عنه هذه الرسالة أو محتواها من حيث الاستخدام أو الإرسال أو الاستقبال أو التعديل على المحتوى بالحذف أو التغيير أو الإضافة أو الاعتماد على محتواها. ووجود شعار شبكة أبو نواف على المواد التي تحويها الرسائل يعني تحميلها على خوادم الشبكة فقط، ولا تعني بالضرورة أن شبكة أبو نواف تملك هذه المواد بشكل كامل.
كما أن جميع خدمات شبكة أبو نواف بدون استثناء لا تتحمل مسؤولية أي استخدام غير قانوني بواسطتها. وعلى الرغم من أن الرسائل الإلكترونية يتم فحصها مسبقا من قبل الشبكة للتأكد من سلامتها من أي فيروسات او ملفات تجسس؛ إلا أنه من مسؤولية المتلقي التأكد من خلو البريد والمرفقات منها، وشبكة أبو نواف تخلي مسؤوليتها تماماً عن أي أضرار أو خسائر قد تنتج من الاستخدام الخاطئ أو وجود الفيروسات أو ملفات التجسس المرسلة من خلال رسائل أو خدمات الشبكة الإلكترونية.
Disclaimer:
This E-mail represents the views of its author only and does not necessarily reflect the opinions of AbuNawaf Network. We do not assume responsibility for any loss, damage (including direct, indirect, punitive, special, or consequential loss or damage), which you may directly or indirectly suffer from this email or its contents or through the ways of handling this email which includes sending, receiving, replying, forwarding, deleting, saving or changing and adjusting its content in any way.
The existence of AbuNawaf logo on any material you receive means that it has been uploaded on the network servers, and does not necessarily mean that AbuNawaf network owns these materials either partially or fully. In addition, any service that is provided by and/or through AbuNawaf network, without exception, does not take any responsibility for any illegal use through them either by negligence, misconduct, misuse and/or abuse. And even though our network checks and scans all e-mails to make sure it is safe and does not contain any viruses,Trojans or Spywares , it is also the responsibility of the recipient to ensure that the e-mails and attachments therein are free of any danger, and AbuNawaf network will take no responsibility for any damages or losses that may arise as a result from the misuse or the presence of viruses or spyware sent through messages or web services.*

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق