مواضيع جديدة وحصرية على شبكة أبو نواف: تباريح 50
(نـفـحـات)
(أولئك آبائي)
"(أحمد بن حنبل) -رحمه الله-"
قال الطبراني: (حدثنا محمد بن موسى بن حماد قال: حمل إلى الحسن بن عبد العزيز الجروي ميراثه من مصر مائة ألف دينار، فحمل إلى أحمد بن حنبل ثلاثة أكياس كل كيس ألف دينار، فقال: يا أبا عبد الله هذه من ميراث حلال فخذها فاستعن بها على عيلتك، قال: لا حاجة لي بها، أنا في كفاية، فردها ولم يقبل منها شيئا).
وقال صالح بن أحمد: (ربما رأيت أبي يأخذ الكسرة ينفض الغبار عنها ويصيرها في قصعة، ويصب عليها ماء ثم يأكلها بالملح، وما رأيته (قط) اشترى رمانًا ولا سفرجلا ولا شيئًا من الفاكهة إلا أن يكون بطيخة فيأكلها بخبز وعنبًا وتمرًا)
قال: (وكان إذا توضأ لا يدع من يستقي له وربما اعتللت فيأخذ قدحًا فيه ماء فيقرأ فيه، ثم يقول: اشرب منه، واغسل وجهك ويديك، وكان ربما خرج إلى البقال فيشتري الجزرة الحطب والشيء فيحمله بيده، وكنت أسمعه كثيرًا يقول: "اللهم سلم سلم".
وقال المروذي: (قلت لأبي عبد الله: ما أكثر الداعي لك، قال: أخاف أن يكون هذا استدراجا، بأي شيء هذا، وقلت له: قدم رجل من طرسوس فقال: كنا في بلاد الروم في الغزو إذا هدأ الليل، رفعوا أصواتهم بالدعاء: ادعو لأبي عبد الله، وكنا نمد المنجنيق ونرمي عن أبي عبد الله، ولقد رمي بحجر، والعلج على الحصن متترس بدرقة، فذهب برأسه وبالدرقة، قال: فتغير وجه أبي عبد الله، وقال ليته لا يكون استدراجًا).
وقال المروذي أيضا: (رأيت طبيبًا نصرانيًا خرج من عند أحمد، ومعه راهب، فقال: إنه سألني أن يجيء معي ليرى أبا عبد الله).
وأدخلت نصرانيا على أبي عبد الله فقال له: إني لاشتهي أن أراك منذ سنين ما بقاؤك صلاح للمسلمين وحدهم بل للخلق جميعا، وليس من أصحابنا أحد إلا وقد رضي بك، فقلت لأبي عبد الله: إني لأرجو أن يكون يدعى لك في جميع الأمصار، فقال: يا أبا بكر إذا عرف الرجل نفسه، فما ينفعه كلام الناس) .
وقال أيضا: (قال لي أحمد: ما كتبت حديثا إلا وقد عملت به حتى مر بي أن النبي احتجم وأعطى أبا طيبة دينارا فأعطيت الحجام دينارا حين احتجمت.
وقال كان: أبو عبد الله إذا ذكر الموت خنقته العبرة، وكان يقول: الخوف يمنعني أكل الطعام والشراب، وإذا ذكرت الموت هان علي كل أمر الدنيا، إنما هو طعام دون طعام، ولباس دون لباس، فإنها أيام قلائل ما أعدل بالفقر شيئًا ولو وجدت السبيل لخرجت حتى لا يكون لي ذكر).
وقال أريد أن أكون في شعب مكة حتى لا أعرف قد بليت بالشهرة، إني أتمنى الموت صباحا ومساءً) .
وقال المروذي: (لم أر الفقير في مجلس أعز منه في مجلس أبي عبد الله، كان مائلا إليهم، مقصرا عن أهل الدنيا، وكان فيه حلم، ولم يكن بالعجول، وكان كثير التواضع، تعلوه السكينة والوقار، وإذا جلس في مجلسه بعد العصر للفتيا لا يتكلم حتى يسأل، وإذا خرج إلى مسجده لم يتصدر).
وقال: رأيت أبا عبد الله وقد وهب لرجل قميصه، وكان ربما واسى من قوته، وكان شديد الحياء، كريم الأخلاق يعجبه السخاء) .
وقال أيضا: (كان أبو عبد الله لا يجهل، وإن جهل عليه حلم واحتمل، ويقول: يكفي الله، ولم يكن بالحقود، ولا العجول، كثير التواضع، حسن الخلق، دائم البشر، لين الجانب، ليس بفظ، وكان يحب في الله، ويبغض في الله، وإذا كان في أمر من الدين اشتد له غضبه، وكان يحتمل الأذى من الجيران) .
وقال عبد الله: (كان أبي يصوم ويدمن، ثم يفطر ماء شاء الله، ولا يترك صوم الاثنين والخميس، وأيام البيض، فلما رجع من العسكر أدمن الصوم إلى أن مات).
وقال فتح بن نوح: (سمعت أحمد بن حنبل يقول: أشتهي ما لا يكون، أشتهي مكانا لا يكون فيه أحد من الناس).
وقال محمد بن الحسن بن هارون: (رأيت أبا عبد الله إذا مشى في الطريق يكره أن يتبعه أحد).
وقال غيره: (كان أبو عبد الله يحب الخمول والانزواء عن الناس، ويعود المريض، كان يكره المشي في الأسواق، ويؤثر الوحدة).
وقال عبد الله: (سمعت أبي يقول: وددت أني نجوت من هذا الأمر كفافا لا علي ولا لي).
وقال إبراهيم بن هانئ النيسابوري: (كان أبو عبد الله حيث توارى من السلطان عندي وذكر من اجتهاده في العبادة أمرًا عجبًا، قال: وكنت لا أقوى معه على العبادة، وأفطر يومًا واحدًا، واحتجم).
وقال إبراهيم بن شماس: (كنت أعرف أحمد بن حنبل وهو غلام وهو يحيي الليل).
وقال عبد الله بن أحمد: (لما قدم أبو زرعة نزل عند أبي، فكان كثير المذاكرة له، فسمعت أبي يوما يقول: ما صليت اليوم غير الفريضة، استأثرت بمذاكرة أبي زرعة على نوافلي).
وقال ابن الجوزي: (وبلغني عن قاضي القضاة علي بن الحسين الزينبي أنه حكى: (أن الحريق وقع في دارهم، فأحرق ما فيها إلا كتابا كان فيه شيء بخط الإمام أحمد، قال: ولما وقع الغرق ببغداد في سنة أربع وخمسين وخمسمائة، وغرق كتبي سلم لي مجلد فيه ورقتان بخط الإمام أحمد).
وقال غيره: (وكذا استفاض وثبت أن الغرق الكائن بعد العشرين وسبعمائة ببغداد ارتفع الماء فيه على مقابر مقبرة الإمام أحمد، ودخل في الدهليز علو ذراع، ووقف بقدرة الله، وبقيت الحصر حول قبر أحمد بغبارها، وكان ذلك آية).
وقال أبو الحسن الميموني: ( قال لي علي بن المديني بالبصرة قبل أن يمتحن علي، وبعدما امتحن أحمد بن حنبل وضرب وحبس وأخرج: يا ميموني ما قام أحد في الإسلام ما قام به أحمد بن حنبل، فتعجبت من هذا عجبا شديدا، وأبو بكر الصديق ـ رضي الله عنه ـ وقد قام في الردة وأمر الإسلام ما قام به).
وقال الميموني: (فأتيت أبا عبيد القاسم بن سلام فتعجبت إليه من قول علي، قال: فقال لي أبو عبيد مجيبًا: إذا يخصمك، قلت: بأي شيء يا أبا عبيد وذكرت له أمر أبي بكر، قال: إن أبا بكر وجد أنصارا وأعوانا، وأن أحمد بن حنبل لم يجد ناصرًا، وأقبل أبو عبيد يطري أبا عبد الله ويقول: لست أعلم في الإسلام مثله).
وقال محمد بن الحسين الأنماطي: (كنا في مجلس فيه يحيى بن معين، وأبو خيثمة زهير بن حرب، وجماعة من كبار العلماء فجعلوا يثنون على أحمد بن حنبل، ويذكرون فضائله، فقال رجل: لا تكثروا، بعض هذا القول، فقال يحيى بن معين وكثرة الثناء على أحمد بن حنبل تستنكر؛ لو جلسنا مجلسنا بالثناء عليه ما ذكرنا فضائله لكمالها).
(خدع بصرية)
* هذه صورة لخدعة بصرية روعة، يمكنك أن تجلس طول اليوم وأنت تحدق بها، وستجد أن الصورة تقترب وتقترب ولكن الصورة لا تنتهي وتقف، يقولون هي خدعة فوتوشوب، ولكن لا أدري كيف تم عملها بهذه الطريقة!!
* انظر لهذه الصورة بإمعان, ودقق النظر, ستلاحظ أن هذين المثلثين لهم نفس الطول والعرض وذلك لو قمت بعد المربعات بالطول وبالعرض, ولكن يوجد بداخلهم أشكال تم استبدال أمكانها, لكنك ستلاحظ في المثلث السفلى وجود فراغ, وهذه هي الخدعة, فكيف بالرغم من أن المثلثين لهم نفس الطول والعرض يوجد هذا الفراغ الزيادة!!
* هل ترى هذه النافورة المنبثقة من هذا الصنبور المعلق في الهواء بدون أي شيء ظاهر؟!!,
هذا المنظر حقيقي وموجود في أحد المدن، حاول أن تعرف السر!!
* وأخيراً.. ما هو السر في رؤية ذلك الرجل واقفاً في الهواء بهذا الشكل؟!!
(موقف مؤثر)
(عندما قال الشيخ السديس: استووا...!!)
في برنامج «أسرة واحدة» على قناة المجد كان الضيف: د.يحي اليحيى (رئيس لجنة التعريف بالإسلام)، حيث نفى عن المسلمين تهمة الفوضى وعدم النظام، وقال: إنهم يكونون مرتبين ومنظمين إذا اقتنعوا ،
وحكى قصة رائعة، حيث عرض بعض الدعاة على رجل أمريكي مشهد حي للحرم المكي وهو يعج بالمصلين قبل إقامة الصلاة:
ثم سألوه: كم من الوقت يحتاج هؤلاء للاصطفاف في رأيك؟ فقال: ساعتين إلى ثلاث ساعات، فقالوا له: إن الحرم أربعة أدوار، فقال: إذن 12 ساعة، فقالوا له: إنهم مختلفو اللغات، فقال: هؤلاء لا يمكن اصطفافهم!،
ثم حان وقت الصلاة، فتقدم الشيخ السديس وقال: استووا...، فوقف الجميع في صفوف منتظمة في لحظات قليلة:
فأسلم الرجل.
(من هناك)
-قصة قصيرة جداً-
(قافية دامعة)
(Tabareeh)
الإخوة الأحبة... تم تغيير عنوان البريد الإلكتروني لسلسلة (تباريح)، فعلى من يرغب في مراسلتي، اعتماد هذا البريد الجديد الموجود في آخر الرسالة في أيقونة (ايميلي)، وهو هنا أيضاُ:
وتسعدني آرائكم ومقترحاتكم وحسن تواصلكم،،،
(رصدويه)
* يريدون لأختي وأختك أن تكون وبكل وقاحة (بائعة كاشير)، ولا يخفى على كل منصف لبيب ما في ذلك من دعوة بل وفرصة لمروجي ومحبي الاختلاط بين الجنسين ووسيلة من تطبيع المشروع التغريبي وفرضه على المجتمع حتى يتدرب عليه ويتقبله، ومن المعلوم أن توظيف النساء بهذه الطريقة يعتبر مخالفة لأنظمة البلاد، وكل مطلع على الواقع يعرف أن هناك دعم أمريكي يدعم مشروع توظيف النساء في وظائف من المفترض أن تكون خاصة بالرجال.
* سبحان الله.. أصبح الدين وأحكامه مباحاً –عندهم- لكل أحد تعلم قليلاً من التفلسف، أو ظهر في قناة تلفزيونية، مع أنه بعيد كل البعد عن العلم الشرعي، ومجاله غير هذا المجال، ظهر لنا هذا الذي يدعي فيقول بإنكار وجود الممارسة الجنسية في الجنة؛ لأنها منزهة عن الجنس على حدِّ زعمه!!، ويقول أن الأعضاء والأجهزة التناسلية سوف تختفي عند الإنسان في الدار الآخرة!!، ثم يزيد من عيار الفلسفة فيقول: أن الأنبياء عليهم السلام لم يعبدوا الله لأجل الجنة ونعيمها، ولا خوفاً من النار وشررها، بل عبدوه حباً لذاته!!
ومن المعلوم فساد هذا المذهب وبطلانه، عموماً أنا لست أهلاً للرد على هذا وأمثاله، ولقد رد عليه الدكتور/ خالد بن أحمد بابطــين (عضو هيئة التدريس بجامعة أم وعضو الجمعية الفقهية السعودية) برد بديع، وهو هنا لمن أحب:
(هـنـا)
* لأنها مديرة منتخب بلادها لكرة القدم النسائية!! (وقم بوضع ثلاثة آلاف خط تحت كلمة (النسائية)، رشحت لتكون ذات منصب أرفع على مستوى الدول في كرة القدم!!
ولا أدري إلى أين يريدون الوصول بنا؟!! فرغم وجود بعض الضوابط لجواز ممارسة (الذكور) لكرة القدم، ومنها ستر العورة وغيرها، نجدهم يؤسسون فرق كرة قدم نسائية، ثم يتشدقون قائلين لنا: لا تقفوا في وجه المرأة، أليس للمرأة حق ممارسة الرياضة؟، ثم ينطلقوا بلا ضوابط في دعمهم (المزعوم) لحقوق المرأة، ومواكبتهم للحضارة، وما هي إلا حقارة لو فقهوا الأمر.
(أيام زمااااان)
(خاطرة)
(دقيقة شعر)
(لعلها نادرة!!)
صورة لتغيير كسوة الكعبة المشرفة:
(فوائد بالنكهات)
(رسائل جوال تستحق الإرسال)
* قلة هم الذين "نحبهم من الأعماق"
* وقلة من هؤلاء القلة "من تصفو لهم المودة"
* وقلة من القلة من "نختارهم" ليكونوا أحباباً مدى الحياة
* وصاحب العيون التي تمشي بين أحرفي الآن "درة هذه القلة"
* الحب في الله سفينة مبحرة في نهر الإخاء، مرساها عند أبواب الجنة،،
يقول ابن القيم: (إذا تقاربت القلوب فلا يضر تباعد الأبدان)
والطيبون أمثالك كالجواهر المصونة لا نراها دائما.. ولكن نعلم أنها موجودة في صناديق القلوب.
غفر الله لك، ورفع درجتك في الدنيا والآخرة، وصرف عنك كل سوء.
* ما أروع هذا الدين، وما أكرم رب العالمين، تكون جالسا بل نائما وذنوبك تغفر وخطاياك تمحى وحسناتك تزداد ومنزلتك (ترفع) عند الله، قد لا تدري كيف؟ ؟ بدعوة محب لك في الخافية، أو بصدقة نسيتها جارية، أو بكلمة طيبة اهتدت بها قلوب لاهية، أسأل الله لك رفعة عنده ودرجة عالية في جنة عالية قطوفها دانية.
(مواقع يُنصح بها (بالقوة) :) )
1) موقع رائع بالفعل:
(هــنــا)
2) موقع الإسلام سؤال وجواب:
(هــنــا)
3) شبكة زاد نت:
(هــنــا)
(صور ناطقة)
- صورٌ يكفي فيها التسبيح والتدبر، والبسمة أو الاستغراب أحياناً، وقد أعلق باليسير:
(تباريح 49)
(هـــنـــا)
(أمثال باسمة - بحسب الصنعة -)
هذه الأمثال أو الأشعار تخيلتها على لسان أصحاب المهن، وهي من باب الدعابة، وكما قيل: كلٌ يغني على ليلاه، وسأوردها هكذا وأنتم صنفوها لأصحابها:J
* على (قِدر) أهل العزم تأتي (العزايم).. وتأتي على (قِدر) الضيوف المكارم.
* إذا رأيت نيوب الليث بارزةٌ.. فـ(السنسوداين) كذا (الكرست) له شُغُلُ.
أو: إذا رأيت انياب الليث بارزةٌ حينها تعرف قيمة اللياقة البدنية.
* (إللي) ما يطول العنب يشوف فاكهة ثانية.
ما طار طير وارتفع... إلا رأيته من فتحة سقف السيارة.*
*إذا كان صديقك عسل.. ترى عندي أجود منه.
(لـواذع)
(كم أحب رسول الله صلى الله عليه وسلم)
(قافية مُنشدة)
أنا لا أقول الشعر مبتذلا للحالمين على الرُبى الخضرِ
يتلذذون بكل مُتخمة ويمازجون الماء بالخمرِ
الباذلين نفوسهم ثمنا للّذة الحمراء والعهر
المائلات رؤوسهم طربا لوساوس الآلات والوتر
العابثين بعرض أمتهم والمنتشين بلذة السُكرِ
الخاسرين لكل معركة ويبشرون بأعظم النصر
لكنما شعري أسطِّرُه للأُسد رابضة على الثغر
حول الكناس لها إذا زأرت صوت يدك جلامد الصخر
يتقربون يرونه نُسكا بدماء من مردوا على الكفر
الحاملين جراح أمتهم والكاظمين الغيظ في الصدر
نذروا النفوس لربهم ومضوا يسعون للإبرار بالنذر
خاضوا غمار الحرب لم يهنوا وعلى النحور دماؤهم تجري
حملوا لواء الحق وانطلقوا والنور في قسماتهم يسري
إن أقبلوا فالحرب مقبلةٌ شعواء تقطع دابر الكفر
أو أدبروا فالعمر منقلب مابين هذا الكرِّ والفر
يحدوهم صوت النفير إلى ساح الوغى ومعامع حمرِ
رفعوا الأكف تضرعا ولهم نشج من الإخبات والذِّكر
يا رب قد عظم البلاء فهل تمنن إله الحق بالظفر
وشهادة يارب نطلبها كي ما تخاطبنا بلا ستر
وتقول ماذا تشتهون ففي جنات عدن أعظم الأجر
فنقول نسألك الرجوع إلى أرض الجهاد وموطن الفخر
كي ما نقتّل فيك ثانية إن الشهادة منتهى الظفر
فتزيدنا شرفا وترفعنا يوم ازدحام الناس في الحشر.
* وهي منشدة هنا لمن أحب:
(صورة.. وتعليق)
لمن لا يعرف قيمة الأخت:
كل هذا رصيف؟!!!!!:
إلا الحماقة أعيت من يداويها!!:
طيب أين الدرج؟!! أين الغرف؟!! أين المصعد؟!!:
يمكن فاهم غسيل الأموال بالخطأ؟!!:
انتبه، وافهم، السهم لأعلى يعني صعود، ولأسف يعني نزول، فهمت؟ أكيد؟!!:
صدقوا.. ترى (عن جد) يوجد طبيب، نحن لا نمزح!!:
مرحبا يا شباب:
لا تعليق:
هنا ولا هناك؟!!:
أكيد الرقم مشغول؟!!:
قمة البراءة:
(مسابقة العدد)
(طلب خاااااص)
أرجو وأحب وأحبذ وياليت وأتمنى (وخلاص) :)، ممن وهبهم الله – عز وجل- ملكة وموهبة الخط العربي، أتمنى كتابة اسم الفقير إلى عفو ربه: (حامد كابلي) بالخط الطغراء أو (الطغرائي)، وقد بحثت وحاولت فلم أفلح، فمن يقول أنا لها :)،،
شاكرين للجميع مقدماً،،
وهذا نموذج لهذا الخط البديع:
(كم أحب هذا الرجل... حفظه الله ورعاه)
الشيخ العلامة/ عبد الله بن جبرين –رحمه الله- حين زيارته للشيخ/ سفر الحوالي في المستشفى:
الشيخ/ ناصر العمر، لدى زيارته للشيخ/ سفر الحوالي –حفظهما الله-:
وهنا موقع الشيخ (سفر الحوالي) –حفظه الله-:
(هــنــا)
(من عقيدتنا)
(ألـغـاز)
* أحمد وفيصل أصدقاء، تزوج كل واحد منهما بنت الآخر، أحمد جاءه ولد أسماه عبد الرحمن، وفيصل جاءه ولد أسماه عبد الله، ما صلة القرابة بين عبد الرحمن وعبد الله؟
* لو كان هناك 10 أكياس، في كل كيس 10 قطع من الذهب، ووزن كل كيس 1000 جرام، عدا كيس واحد وزنه 900 جرام (وبه 10 قطع ايضاً)، باستخدام الميزان مرة واحدة فقط اخرج الكيس الناقص.
(لا تفوتكم هذه المحاضرة الماتعة)
جلسة شبابية جميلة للداعية/ سامي السبيعي – وفقه الله-، اسمعها وأعطني رأيك:
(هـنـا)
(يقولون: صُنع بكل فخر...!!)
بصراحة، قد يتهمني البعض بالتشدق أو التحامل أو غير ذلك، ولكن أنا متضجر أو متضايق، أو (زعلااااان) إن صح التعبير، هل هذا هو الذي استطعنا الوصول إليه؟!، اترك لكم الحكم:
ما هو هذا الذي صُنع بكل فخر، وركزوا على بكل فخر!!
انظروا إليه في هذا المرفق:
(من هـو؟)
قليلون هم الذين يعرفون هذا الجبل – نحسبه كذلك والله حسيبه -، وأنا أتحدى أن الكثير ممن سيرون هذه الصورة لن يعرفونه، ويعتبر هذا الشيخ علامةً في العقيدة، وقد كان يدرس في المسجد النبوية الشريف، وكان رئيساً لقسم الدراسات العليا بإحدى الجامعات المرموقة، هل عرفتموه؟,
وهذه صورة له، وصورة لإحدى كتبه، حفظه الله ونفع به:
(دعوة لكسب الأجر)
* في هذه الأيام.. قد تكثر الدعوات (والعزايم) (والمفطحات أو المفاطيح) إلى الزواجات وغيرها، فإذا كان عندك أو سمعت أو تعرف من قد يكون لديه فائض طعام (بالجملة كما هو حال معظم دعواتنا)، فاتصل بالرقم التابع لمنطقتك، وهم يتولون كل التعب من الحضور لحمل الفائض من الأطعمة، وتوزيعه، فلعلك تُطعم أسرة جائعة في تلك الليلة، بدلاً من أن تمتلئ حاويات النفايات بما أنعم الله به علينا، مثل هذه الصور المحزنة:
وهنا أرقام هذه الجمعيات:
(هـــنـــا)
(شذرات وطرائف لغوية)
* "وأمطرت لؤلؤاً من نرجس و سقت ورداً و عضت على العنّاب بالبرد" في هذا البيت خمس استعارات.. إذ شبه الشاعر دموع حبيبته باللؤلؤ و عينيها الدامعتين بالنرجس وخديها بالورد وشفتيها بالعنّاب وأسنانها بالبرد وقد حذف المشبه في كل من هذه الاستعارات وهذا البيت من أجمل ما قالت العرب.
* التقى أعرابي بقوم فسألهم عن أسمائهم، فقال الأول: اسمي وثيق وقال الثاني: اسمي ثابت وقال الثالث: اسمي شديد وقال الرابع: اسمي منيع
فقال الأعرابي: ما أظن الأقفال صنعت إلا من أسمائكم.
* وهنا الإبداع الشعري في أن الشاعر شبه ثلاثة أشياء بثلاثة أشياء في بيت واحد:
كأن الحيا و المزن و الروض عاطـرا دمـوع و أجـفـان وخــد مــورَّد.
* وهنا شبه خمسة أشياء بخمسة أشياء في بيت واحد كأني و هي و الكأس و الخمر و الدجى ثرى وحيا والدر والتبر والسبـج - يقول عنه ابن حزم: فهذا أمر لا مزيد فيه، ولا يقدر أحد على أكثر منه، إذ لا يحتمل العروض و لا بنية الأسماء أكثر من ذلك.
* كتاب رائع لشيخ الإسلام (ابن تيمية) –رحمه الله-:
(هـنـا)
(جاوبني بمنطقية وتجرد)
- إلى جميع محبي تباريح وغيرهم -(ولا أقول مبغضيها)-، هذه تباريح (50)، أي مر على تباريح أكثر من ثلاث سنوات، سؤالي بكل صراحة، وأريد الإجابة بكل صراحة أيضاً، إلى الآن وردتني عشرات الرسائل المحفزة والداعية لي بالخير - والحمد لله - على هذه السلسلة، ولم تردني سوى رسالة واحدة صريحة تدعوني إلى إيقاف كتابة تباريح، فهل ترى قارئي العزيز، أن تستمر تباريح على ما هي عليه - إن لم يكن أفضل بإذن الله - أم نقول لهذا الاسم (تباريح) وداعاً ويكفي أنك جثمت على قلوب (إيميلاتنا) لخمسين مرة؟!!
انتظر الإجابة المنطقية وأسأل الله لي ولكم السداد والتوفيق.
(وأخيراً..)
دعنا نسافر في دروب آبائنا و لنا من الهمم العظيمة زاد
ميعادنا النصر المبين فإن يكن موت فعند إلهنا الميعاد
دعنا نمت حتى ننال شهادة فالموت في درب الهدى ميلاد.
أسأل الله –عز وجل- أن يوفقنا وإياكم لما يحب ويرضى،، وأرسل لكم هذه الدعوة مني: دعوة للتسامح، دعوة للتصافي، دعوة للنسيان، دعوة لتجديد المشاعر، دعوة للاعتذار، نعم الاعتذار، أنا آسف على كل إساءة، أنا آسف على كل قول خاطئ عمداً أو جهلاً، ومع كل هذا صدقوني كل أخٍ منكم له في القلب مكاناً ومكانة، أسأل الله أن لا يحرمني وإياكم من رحمته في الدنيا والآخرة.
أبو أنس
أتمنى من الجميع إبداء الرأي, ولنا لقاء في تباريحنا القادمة بإذن الله:
ولا تنسوا:
حامد كابلي
ايميلي
تابعوا جديد شبكة أبونواف على فيس بوك وتويتر
للاشتراك في قروب أبو نواف ضع بريدك هنا للمشاركة قم بإرسال مشاركتك على البريد التالي : abunawafgroups@yahoo.com |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق