 |
|
 |
 | المرسل : HH khaldiah | |
السكوت اصبح ألم , والعمر مثل الحلم
منهو فينا اللي كان ظالم منهو فينا اللي انظلم
والحقيقه في ضياع والليالي في صراع .........
دنيا يحكمها الطمع , صاروا العالم جياع
والسراب اللي نشوفه صار يوهمنا بحروفه
والوفا فينا تبعثر , كل شخص يعيش خوفه ........
ياموانينا الحزينه يا امانينا الرهينه ................
كلنا نبغي السعاده كلنا بنفس السفينه ......
منهو فينا اللي كان ظالم منهو فينا اللي انظلم
والحقيقه في ضياع والليالي في صراع .........
دنيا يحكمها الطمع , صاروا العالم جياع
والسراب اللي نشوفه صار يوهمنا بحروفه
والوفا فينا تبعثر , كل شخص يعيش خوفه ........
ياموانينا الحزينه يا امانينا الرهينه ................
كلنا نبغي السعاده كلنا بنفس السفينه ......
----------------
|
مطعم صيني يضع صورة رجل سعودي ملتحي يلبس شماغ وعقال وشعار الحرس الوطني
لو لقينا مطعم سعودي بالرغم ان المطاعم كلها مستعمرة
من قبل الأجانب
لكن لو لقينا صورة أمريكي أو بريطاني أو صيني
على المطعم
ممكن يجي في بالنا إن المطعم لديه مأكولات أجنبية
من الصين او أمريكا أو غيره
لأنهم يصدرون لنا كل شيء
لكن لو صار العكس..وشفت صورة سعودي شعارا لمطعم صيني
وش بتتوقع
من قبل الأجانب
لكن لو لقينا صورة أمريكي أو بريطاني أو صيني
على المطعم
ممكن يجي في بالنا إن المطعم لديه مأكولات أجنبية
من الصين او أمريكا أو غيره
لأنهم يصدرون لنا كل شيء
لكن لو صار العكس..وشفت صورة سعودي شعارا لمطعم صيني
وش بتتوقع
طبعاً هذا اللبس قديم وتراثي ومازال ساري مفعوله في قطاعات الحرس الوطني...
أكتشف اثنان من الشباب الخليجي واحد سعودي والثاني كويتي وهم يدورون في اسواق الصين على صورة هالرجال بشعار الحرس واستغربوا وانا بعد استغربت...وانتوا بعد بتستغربون!!!
وش جاب مناحي وشعار الحرس الوطني في الصين..!؟
أكتشف اثنان من الشباب الخليجي واحد سعودي والثاني كويتي وهم يدورون في اسواق الصين على صورة هالرجال بشعار الحرس واستغربوا وانا بعد استغربت...وانتوا بعد بتستغربون!!!
وش جاب مناحي وشعار الحرس الوطني في الصين..!؟
يله قولولي ذبحني الفضوووووول
--
| | |
| عدد الأعضاء: 22438 | |
للمشاركة قم بإرسال مشاركتك على البريد التالي :
m6565@googlegroups.com
اذا لم تكن مسجل معنا فيمكنك التسجيل بالضغط هنا
اذا رغبت بالاعلان معنا راسلنا عبر نموذج اتصل بنا
 |
 مسئولي القروب : Yasser , @@@ , @@@ , @@@ |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق